شادي، شابٌّ قد يكون في عمرك، يدرس في الجامعة ربّما في جامعتك، يعيش في مصر الجديدة لعلّه الحيّ نفسه الذي تعيش فيه، ملامحه سمراء قريبة من ملامحك وتفاصيل وجهه أقرب إلى تفاصيلك وجهك.
مؤكّد بأنَّك شعرت مثلي بالفشل، وبأنَّ الحياة توقّفت أمامك وكلّ الأبواب أُغلِقت في وجهك، فجلستَ حزيناً تلوم