يا الله!! لقد أشرقتْ الشّمس من جديد وأنا ما زلتُ على قيد الحياة، برغم كلّ الأشياء المخيفة التي سمعتُها أمس. ما أعظمك يا الله!.
اِقرأ المزيد:
ربّما يسأل مستغرباً من يقرأ هذا العنوان: هل يكون أحد سعيداً لأنّه محسود؟. أُجيب بنعم، لكلّ من يسأل هذا السّؤال. فأنا محسودة على زوجي. لكن لا يذهب فكركم لبعيد!.
منذ مدّة توفِّيت سيّدة من عائلة زوجي. تأثّرت كثيراً لوفاتها، ورحت أتساءل عن مصيرها وأحزنني الشّعور بأنّها ليست مع الرّبّ في السّماء.
الصفحة 2 من 2